شيّع حزب الله الإرهابي أصغر مقاتليه الذين قتلوا في سوريا ، معبراً عن "اعتزازه" بقتيله الذي وصف مقتله جاء خلال " تأدية واجبه الجهادي" .

مشهور ابن الـ15 عاماً رفض الحزب الحديث أو الغوض في تفاصيل مقتله ، و غنما اكتفى بيان و صور الدفن بأنه من بلدة "مجدل سلم" قد قتل اثر حادث مؤسف اثناء تأدية واجبه الجهادي ، دون ذكر المكان الذي كان يؤدي فيه هذا الواجب ، في حين نُقل عن مواقع ايرانية احتفائها بهذا القتيل محددة مكان قتله في القلمون.

و شارك في تشيّعه وزير حزب الله الإرهابي في حكومة لبنان و الذي يشغل وزارة الصناعة حسين الحاج حسن ونائب عن الحزوب في البرلمان بلال فرحات ، و هو دليل عن سياسة النأي بالنفس التي يمارسها الحزب بأدق منحنياتها !!؟