في هذا التقرير:
•تداولات سوق دمشق الأسبوع الماضي تسجّل 42 مليون ليرة.  
•الشهابي يقول: لهذا الأسباب أسعار الصرف في سورية لن تتحسن أبداً.
•ارتفاع نسبة العاملين الجامعيّين بوزارة النقل العام الماضي.
•ديون كهرباء الحسكة تتجاوز 9 مليارات ليرة منذ بداية الأزمة.
•خسائر النقل الداخلي بحلب تقارب 8 مليارات ليرة خلال الأزمة .
•وزارة النقل تناقش برنامجاً ينظّم عمل الآليات التابعة لها.

• أسعار الذهب والعملات والمحروقات في دمشق ليوم السبت 19\03\2016



•لغت قيمة تداولات “سوق دمشق للأوراق المالية” الأسبوع الماضي، 42 مليون ليرة بحجم تداول 330 ألف سهم، موزّعة على 233 صفقة،في حين توقّف المؤشر عند 1391 نقطة، بينما كان الأسبوع ما قبل الماضي 1359 نقطة،وكانت تداولات نهاية الأسبوع سجّلت ما قيمته نحو 9 ملايين ليرة، بحجم 84 ألف سهم موزّعة على 51 صفقة، حيث تصدّر سهم “بنك فرنسبنك _ سورية” من حيث قيم التداول بحوالي 59 ألف سهم بقيمة 6 ملايين ليرة، من خلال 17 صفقة،تبِعَه سهم “بنك الشام” بتداول 6 آلاف سهم بقيمة 800 ألف ليرة، موزعة على 8 صفقات، ومن ثمّ سهم “بنك قطر الوطني _ سورية” تداوَل 5 آلاف سهم بقيمة 700 ألف ليرة، عبر 9 صفقات،يذكر أن إجمالي حجم تداولات “سوق دمشق للأوراق المالية”، خلال شباط الماضي، بلغ نحو 2.5 مليون سهم، بقيمة إجمالية وصلت لـ361 مليون ليرة.
 


•كشف " المهندس فارس الشهابي" رئيس " اتحاد غرف الصناعة السورية" وفقا لما حصل عليه موقع "B2B-SY" ان أسعار الصرف في سورية لن تتحسن أبداً إذا استمرا القرار الاقتصادي لدى المسؤولين بتفضيل " الجباية على الرعاية" و " التحصيل على التشغيل"،وأوضح "الشهابي" اننا متأكدون أن العمل والإنتاج أهم الأسلحة التي نستطيع بها مواجهة المشاكل الاقتصادية والخدمية الكبرى، إذ يجب علينا ان ننشط الانتاج و نحميه و نحتضنه، ليس فقط عبر سياسة احلال المستوردات لان ذلك لن يأتينا بالقطع الاجنبي، بل من خلال هدف اسمى و هو " التصنيع من اجل التصدير"،و أكد "الشهابي" ان سورية تستطيع ان تكون "صين" الشرق الأوسط بحد تعبيره.. فلماذا لن نكون..؟ّ، حيث أننا حالياً من أرخص الدول في الشرق الأوسط في تكاليف الإنتاج رغم كل شي، بالرغم من الحرب التي دخلت عامها السادس، فلماذا لا نستغل ذلك بطرق غير تقليدية بعيدة عن الروتين،وختم الشهابي"كلامه انه في سورية..بالعمل و الانتاج فقط.. ننقذ اقتصاد الوطن و نعيد بناءه،يذكر أن السوق السورية شهدت الأسبوع حالة من الارتفاعات الحادة في أسعار الصرف الدولار مقابل الليرة السورية، إذ لازم سعره مستويات 460-470 ليرة ، كما وقفز سعر الذهب في سورية لأعلى مستويات ليسجل رقماً قياسياً بل تاريخياً حينما اغلق يوم أمس الخميس عند 16500 مرتفعا بنسبة تجاوزت 28% منذ بداية العام الحالي.
 


•أوضح التقرير الصادر عن دائرة الإحصاء في”مديرية التخطيط والتعاون الدولي” التابعة لـ”وزارة النقل” أن عدد العاملين بالشهادات الجامعية، حقّق ارتفاعاً ملحوظاً قياساً بـ2005 حيث شكّل ما يقارب 12% من القوى العاملة، لترتفع النسبة بعدها إلى 13.8% في 2010، ثم إلى 16.9% في 2015،كما بّين التقرير أن هناك استقراراً في أعداد القوى العاملة بين 2005 -2012، ويعزا ذلك لأعداد المفرزين من المهندسين والعقود السنوية والمسابقات، حيث ازداد عددهم بمقدار 457 مهندساً، رغم وجود عددٍ من المتقاعدين وتاركي العمل، أما بالنسبة لخرّيجي العلوم الإنسانية والأساسية، فقد تزايد عددهم بمقدار 305 عمال حتى 2010،وبدأ بالتناقص ما بين 2010-2015، حيث بلغت قيمة التناقص 199 عاملاً، وذلك لعدم إجراء مسابقات للشهادات الجامعية من جهة، وتركيز الإدارة على الجانب الفني في العمل، على حساب الجانب الإداري والقانوني،وأضاف التقرير أن مجموع القوى العاملة بلغ 25964 عاملاً في 2015 بالإدارة المركزية وكافة الجهات التابعة والمرتبطة بقطاع النقل، بنسبة 16,9% للشهادات الجامعية، و16,5% للمعاهد، أما الثانويات فقد بلغت نسبتها 22,8% في حين شغلت الشهادات المهنية وفوق الإعدادية والإعدادية وما دون نسبة 43,8% من القوى العاملة،جدير بالذكر أن أكثر القطاعات تأثّراً بالأحداث الجارية، قطاع النقل السككي والبرّي، حيث انخفضت فيه أعداد القوى العاملة نسبياً مقارنةً مع الأعوام الماضية، في حين لم يتأثّر قطاع النقل البحري بشكل كبير، محافظاً على أعداد القوى العاملة فيه، لوجود مؤسساته في مناطق آمنة، حسب ما أوضح التقرير.


•بلغ حجم الديون المترتّبة على القطاعين العام والخاص، لمصلحة “الشركة العامة لكهرباء الحسكة” 9 مليارات و484 مليوناً و106 آلاف ليرة، بحسب ما أوضح المدير العام للشركة، محمد ذياب،وأوضح ذياب أن ديون الشركة على القطاع الخاص بلغت 6 مليارات و777 مليوناً و309 آلاف ليرة، منها مليارين و575 مليون ليرة على القطاع الزراعي وحده.
أما على القطاع العام، فبلغت ديون الشركة مليارين و706 ملايين و796 ألفاً، منها مليار و700 مليون ليرة على مؤسسات المياه، و272 مليون ليرة على “مديرية حقول الجبسة للنفط”، و35 مليون ليرة على “مجلس مدينة الحسكة” و23 مليون ليرة على “معمل الغزل” و20 مليون ليرة على “مجلس مدينة القامشلي” و18 مليون ليرة على فرع “مؤسسة الإسكان العسكرية”،وأضاف مدير الشركة أن شركته تعاني بسبب هذه الديون، من عدم القدرة على تأمين المستلزمات الضرورية للعمل، خاصّةً في ظل الظروف الحالية التي تكثر فيها الأعطال الكهربائية، جرّاء الأحداث،لافتاً لما حدث في محطة التحويل الرئيسة بالمدينة، ومحطة تحويل “مبروكة” من ضرر أدّى لخروجهما من الخدمة، إضافةً للتخريب الذي طال خطوط نقل الطاقة والشبكات، ومراكز التحويل بمختلف استطاعاتها،وفي هذا السياق ناشد ذياب جميع المؤسسات الرسمية والمدينين من القطاع الخاص والمواطنين، الالتزام بتسديد الديون المترتّبة عليهم لمصلحة الشركة، كي تتمكّن من تسديد رواتب العاملين فيها من جهة، وتأمين مستلزمات العمل الضرورية من جهة ثانية، واستمرار وصول التيار الكهربائي للجميع ولو بالحدّ الأدنى،يذكر أن “وزارة الكهرباء” أعلنت أن ديونها على جهات القطاع العام، بلغت أكثر من 54.7 مليار ليرة، حتى نهاية أيلول 2015.


•أعلن مدير “الشركة العامة للنقل الداخلي في حلب”، حسين السليمان، أن الخسائر والأضرار التي لحقت بالشركة خلال الأحداث الجارية بلغت 7.862 مليارات ليرة، كأضرار مباشرة، أما الأضرار غير المباشرة وصلت لـ603.11 مليون ليرة،في حين بلغت إيرادات الشركة العام الماضي 290 مليون ليرة، بينما كان المخطط تنفيذه 280 مليون ليرة، أما الإيرادات منذ بداية 2016 حتى الآن، فقد سجّلت 34 مليون ليرة،وبيّن السليمان أن الشركة كانت تمتلك قبل الأزمة أكثر من 200 باص، يعمل منها حالياً 121 باصاً على الخطوط، إضافةً إلى 850 باصاً للقطاع الخاص، يعمل منها 67 باصاً، كما يوجد عدد من الميكروات والسرافيس تعمل جميعها، ضمن الخط الواحد من دون التفرد بخط لهذه الجهة أو تلك، وأضاف مدير الشركة أن إصلاح وصيانة الباصات في مقرّ الشركة بات صعباً جداً، لعدم توافر المساحة الكافية لورش الإصلاح والصيانة العامة، نتيجة خروج الرحبات المركزية من الخدمة وما تحتويه هذه الرحبات من محروقات ومغاسل للباصات، وكافة مستلزمات الصيانة،مشيراً إلى أن الشركة هي المكان الوحيد الذي يضمّ مباني الإدارة وورش الإصلاح ومبيت الباصات، وهو مكان غير مؤهّل، كما أن عدد الباصات قليل والشركة بحاجة إلى 100 باص جديد بشكل إسعافي، لدعم الخطوط وتخديم جميع الأحياء، لافتاً لعدم توافر القطع التبديلية وغلاء أسعارها بشكل كبير، ووجود نقص في عدد السائقين والفنيين، علماً أن الشركة كان تحوي قبل الأزمة 1100 عامل، بمختلف الاختصاصات بقي منهم 500 عامل فقط،يذكر أن “الشركة العامة للنقل الداخلي في حلب”، توقّفت عاماً كاملاً عن العمل لعدم توافر الوقود، حيث كان القطاع الخاص يتحكّم بأجور الخطوط ويأخذ مبالغ كبيرة, لتعاود العمل في المدينة بعد ذلك، ما أدى لخفض الأجور للثلث.


•حدّدت “وزارة النقل”، برنامجاً لتنظيم عمل الآليات التابعة لها، بتوجيه من الوزير غزوان خير بك، حيث تمت مناقشة البرنامج وإبداء الملاحظات حوله، تمهيداً لإقراره،ويتضمّن البرنامج بيانات خاصة بالآليات، ومعدّل استهلاك الوقود لآليات الوزارة والجهات التابعة لها، إضافةً إلى معرفة وضبط تكاليف طلبات الإصلاح في الإدارة المركزية، حيث يهدف البرنامج لتبسيط عملية إدخال البيانات، ومن ثم سهولة الاطّلاع والحصول على المعلومات والإحصاءات المبتغاة،وبحسب مصادر الوزارة تمّ حتى الآن، إدخال بيانات 1847 آلية لجهات مختلفة تابعة لها، ما يعني إنجاز الجزء الأعظم من هذه العملية والتسريع من عملية تطوير البرنامج، وبالتالي إعداده ليصبح قيد الاستعمال،مشيرةً إلى أن طبيعة العمل في المؤسسات والجهات التابعة، مغاير لبعضه البعض، وبالتالي فإن وضع برنامج موحّد حالياً من الصعوبة بمكان، ولكن يمكن تطوير العمل عليه بشكل دوري وفق المتطلبات التي تظهر لاحقاً،يذكر أن إجمالي إيرادات “وزارة النقل” خلال العام الماضي، تجاوزت 27.147 مليار ليرة، بنسبة تنفيذ 60% من المخطط، وقد تركّزت الكتلة الأكبر من الإيرادات في “مؤسسة الطيران العربية السورية” بنسبة 57% من إجمالي الإيرادات.


• السبت 19\03\2016:
دولار أمريكي:
                    البنك المركزي: مبيع 282.76  .......... شراء 281.07
                       سعر السوق: مبيع  471       .......... شراء 467
يورو:
                    البنك المركزي: مبيع 412.95 .......... شراء 413.66
                       سعر السوق: مبيع 529      .......... شراء 525
ريال سعودي:
                    البنك المركزي: مبيع 75.44  .......... شراء 74.91
                        سعر السوق: مبيع 120     .......... شراء 118
درهم إماراتي:
                    البنك المركزي: مبيع 77.02   .......... شراء 76.49
                       سعر السوق: مبيع  122      .......... شراء 120
دينار أردني:
                    البنك المركزي: مبيع 398.73 .......... شراء 395.95
                       سعر السوق: مبيع  629      .......... شراء 624
الليرة التركية:
                       سعر السوق: مبيع  152     .......... شراء 150
جنيه مصري:
                    البنك المركزي: مبيع  35.24 .......... شراء 34.99
                       سعر السوق: مبيع  43       .......... شراء 42

غرام الذهب:   عيار21 (1غرام): 16500ل.س
                 عيار18 (1غرام): 14114ل.س
أونصة الذهب: 576000ل.س
الليرة الذهبية السورية : 134000ل.س
الليرة الذهبية عيار 22: 138000ل.س
الليرة الذهبية عيار 21: 134000ل.س
غرام الفضة: 205ل.س

لتر البنزيـــن : 160 - 350 ل.س
لتر المــازوت: 135 - 200 ل.س
اسطوانة الغاز: 1900 - 3500 ل.س

خزان الماء سعة 1000 لتر: 2500 ل.س
الخبز الحكومي 1كغ: 50 - 150  ل.س
الخبز السياحي 1كغ : 170 - 300 ل.س
الطحين 1كغ: 200 ل.س