هل هناك حل سياسي ممكن في سورية؟ السياسة هي فن الممكن، كما يقال. لكنها لا يمكن أن تكون كذلك من دون توافر شروطها ومعطياتها. هناك سؤال آخر: هل يمكن أن يكون

المشهد المحلي:
• دان الائتلاف الوطني السوري تفجيرات الحسكة واصفا إياها بالعمل الإرهابي الإجرامي، وعزى عوائل الشهداء وتمنى الشفاء العاجل للجرحى، وقد وقع انفجاران

هكذا تحاول إيران أن تسوق قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، الذي ما انفك يتنقل بين سوح القتال، في العراق وسورية، فهي اليوم، ومن

المشهد المحلي:
• قال رئيس الائتلاف الوطني السوري خالد خوجة: إن الثورة السورية تدخل عامها الخامس بمنعطف جديد وهو مرحلة التحرير، بعد أن سقط نظام الأسد بتسليمه

• ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن طائرات نظام بشار الأسد تواصل قصف منازل المدنيين السوريين بالبراميل المتفجرة، مما يسفر عن مقتل العشرات في كل

قبل أربع سنوات من اليوم، خرج عشرات الشباب السوريين بمظاهرة جابت سوق الحميدية بدمشق، هاتفين شعار "الله سورية حرية وبس"، لتكون الشرارة الأولى بعد أيام من هذه

قال "الجنرال ديفيد بترايوس" قائد القوات المتعددة الجنسيات في العراق سابقا أن إيران أشد خطرا على العراق من تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك من خلال حديث صحفي لجريدة

غالباً ما تُقدم مقاربة مقلوبة لتصورات الحل في سورية. يجري الآن تداول خطط وتصورات مرحلية وموضعية من نوع خطة المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا لوقف القتال في

أسقطت سياسات إيران جميع أنواع السياسات العربية السائدة، وخصوصاً منها سياسة "نتركهم بحالهم فيتركونا بحالنا"، وسياسة "نستطيع احتواء خطرهم بالتقارب منهم