وصل المبعوث الأممي إلى سوريا استيفان دي مستورا ، إلى حد تجاوز فيه كلماته الدبلوماسية واصفاً الحرب في سوريا بأنها “قذرة”، ممهداً الطريق أمام مفاجئات تتمثل

دحر تنظيم «داعش» في الموصل سيكون لمصلحة السُنَّة العرب عموماً بقدر ما هو في مصلحة إيران والشيعة في العراق، لأن ضحايا هذا التنظيم الإرهابي هم السُنَّة بالدرجة الأولى،

قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن بلاده تطالب من المشاركين بمباحثات "لوزان" بشأن سوريا، التي تعقد يوم غد السبت، في المدينة السويسرية، بأن يركّزوا على

جدد المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا دعوته لوقف القصف في سوريا وخصوصا في مدينة حلب، وأضاف: "لابد من إجلاء بعض الناس. لابد من توصيل المساعدات. لكن لا يمكن

قال المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، إن الوضع "بالغ الحساسية والحرج" في مدينة حلب، مشيراً إلى أنه لم يبق سوى 30 طبيباً في المدينة.

جاء ذلك في

فشل مجلس الأمن من جديد من القيام بأي فعل لإيقاف المجزرة المفتوحة في حلب ، والتي بدأت منذ ١٩ الشهر بعد انهيار الهدنة الأمريكية - الروسية، و تحولت جلسة المجلس التي

تأخرت حلب، حتى التحقت بالثورة السورية، لكنها، منذ ذلك الحين، صارت بؤرة الاشتباك الرئيسي، السياسي والعسكري، ومركز ثقل المأساة السورية بكل تجلياتها، وبات ثابتاً في

واصل استافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ، محاباته للعدو الروسي معتبراً أن نجاح خطة الأخير "الانسانية" في حلب ستساعد في الحل السياسي في سوريا ، و لكمنه

جرى في الأسبوعين الأخيرين الإعلان عن هدنة لمدة ثلاثة أيام في سوريا بهدف وقت العمليات العسكرية وما يرافقها من قتل وتدمير وتهجير، لتوفير أجواء تساعد بالمضي نحو حل